قال لبيد (?):
قامت تشكّى إِليَّ النفسُ مُجهِشَةً ... وقد حَمَلْتُكَ سَبْعاً بعد سَبْعِيْنا
[الإِجهاض]: أجهضت الناقةُ: أي أزلفت وأَلْقَتْ ولدها.
وأجهضه عن الأمر: أي أعجله.
ويقال: صادَ الجارحةُ صَيْداً فأجهضه عنه فلانٌ: أي غلبه عليه ونحّاه عنه.
ل
[الإِجهال]: أجهلت الرجل: أي وجدته جاهلًا.
و [الإِجهاء]: أَجْهَتِ السماءُ: إِذا انقشع عنها الغيم.
وأُجْهي القومُ: إِذا أَجْهَتْ عليهم السماءُ.
وخِباءٌ مُجْهٍ: لا سِتْرَ عليه.
وأجهى الطريقُ: أي وضَح.
ز
[التجهيز]: جَهَّزت الرجلَ: إِذا هيأت له جَهاز سفره، قال اللّاه تعالى: فَلَمّاا جَهَّزَهُمْ بِجَهاازِهِمْ (?).
ل
[التجهيل]: جَهَّله: إِذا نسبه إِلى الجهل.
د
[المُجاهَدَة]: جاهَدَ في سبيل اللّاه تعالى