[جُنادة]: (?) حيٌّ من اليمن.
و [فِعالة]، بكسر الفاء
[الجِنازة]: الميت.
والجِنازة: خشب الشَّرْجَع،
وفي الحديث (?) «أن علياً، رحمه اللّاه تعالى، مشى خلف جِنازة، فقيل له: إِن أبا بكر وعمر، رضي اللّاه عنهما، كانا يمشيان أمام الجنائز، فقال: إِنهما سَهْلانِ مُيَسِّران يُحبّان أن يُيَسِّرا على الناس، وقد علما أن المشي خلفها أفضل»
قال أبو حنيفة ومن وافقه: المشي خلف الجنازة أفضل، وقال الشافعي: المشي أمامها أفضل، وقال الثوري: الإِنسان مخيرٌ بينهما.
ب
[الجَنوب]: الريح التي تقابل الشمال، والجميع جنائب، قال الشاعر:
ألا ليت الرياحَ مسخراتٌ ... بحاجَتِنا تُباكِرُ أو تَؤُوْبُ
فَتُخْبِرَنا الشِّمالُ إِذا أتتنا ... وتخبرُ أهلَنا عنا الجَنوبُ