فقال رجلٌ منهم: خرج من أنفه جُلَعْلَعَة، قال: فلا أنسى فرحي بهذه الكلمة. هكذا روى أبو بكر بضم الجيم. وقال بعضهم:

الجَلَعْلعة، بالفتح: الخنفساء.

فَعَوْلَل، بالفتح
بق [الجلوبق]:

[الجَلَوْبَق]: الداهية، وهي معربة، لأن الجيم والقاف لا يأتلفان في كلام العرب.

فَعَلَّى، بفتح الفاء والعين
عب [الجلعبى]:

[الجَلَعْبى]: يقال: رجلٌ جَلَعْبى العين:

أي شديد البصر. وامرأةٌ جَلَعْباةُ العين، بالهاء. وقال أبو عمرو: الجَلَعْباة من النوق:

الواسعة الجوف.

فَعْلَليل، بفتح الفاء واللام
فز [الجلفزيز]:

[الجَلْفَزيز]: قال أبو بكر: الجلْفَزيز، بتكرير الزاي: الغليظ.

وقال بعضهم: ناقةٌ جَلْفَزيز: صُلبةٌ غليظة.

وقال يعقوب: الجلفزيز: المرأة التي لها بقية من السن؛ وأنشد:

يا معشراً قد أودت العجوزُ ... وقد تكون وهي جَلْفَزِيْزُ

فُعَّلال، بضم الفاء وتشديد العين
نر [الجلنار]:

[الجُلَّنار]: نَوْر الرمان البري. وهو باردٌ يابسٌ في الدرجة الثانية، يشد اللِّثة والأسنان، ويخفف الجراحات، ويقطع الرطوبات الخارجة مع الإِسهال، ويقوي البطن، وينفع من نَفْث الدم، ومن قروح الأمعاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015