ومنها أنه في سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة لم يحجد من العراق أحد، على ما ذكر صاحب "المرآة"1.
ومنها على ما قال العتيقي: وبطل الحج من العراق سنة إحدى وأربعمائة، ورجع الحجاج من بغداد2.
ومنها على ما قال العتيقي: وبطل الحج في سنة ثلاث وأربعمائة لمسير رجل من القرامطة يعرف بابن عيسى المنتفقي والناير الخويلدي، وجماعة من العرب إلى ظاهر الكوفة، فحاصروها وانصرفوا، وقد فات الحجاج المسير فعادوا من الكوفة إلى بغداد3 ... انتهى.
ومنها على ما قال العتيقي: وبطل الحج في سنة ست وأربعمائة لخراب الطريق واستيلاء العرب عليه؛ قال: وبطل الحج سنة سبع وأربعمائة بتأخر أهل خراسان4 ... انتهى.
ومنها: أنه في سنة ثمان وأربعمائة لم يحج أحد من العراق، على ما ذكره صاحب "المرآة" وغيره5.
ومنها على ما قال العتيقي" وبطل الحج في سنة تسعه وأربعمائة فخرجوا من بغداد مع عمر بن مسلم؛ فاعترضتهم العرب فيما بين القصر والحاجر، والتمسوا منهم زيادة مع عمر بن مسلم، فاعترضتهم العرب فيما بين القصر والحاجر، والتمسوا منهم زيادة على رسومهم، فرجعوا من القصر، وبطل الحج في هذه السنة6.
وبطل الحج في سنة عشرة وأربعمائة بتأخر ورود أهل خراسان عن الحضور في هذه السنة في الحج7.
وفي سنة إحدى عشرة وأربعمائة بتأخر ورود أهل خراسان في هذه السنة ... انتهى.
وذكر صاحب "المرآة" ما يوافق ذلك.
ومنها: على ما قال العتيقي وبطل الحج في سنة ثلاث عشرة وأربعمائة، بتأخر ورود أهل خراسان8 ... انتهى.