ما جاء في أن الركن اليماني باب من أبواب الجنة 233
الباب الثاني عشر: في فضائل الأعمال المتعلقة بالكعبة كالطواف بها والنظر إليها والحج والعمرة وغير ذلك:
ذكر ما ورد في ثواب الطواف عموما، من غير تقييد بزمن 234
ما جاء في فضل الطواف في الحر 236
ما جاء في الطواف في المطر 236
ما جاء في الطواف إذا وقع بعد صلاة الصبح أو العصر، وانقضى مع طلوع الشمس أو غروبها 237
ما جاء في تفضيل الطواف على الصلاة 237
ما جاء في تفضيل الطواف على العمرة 239
ما جاء في فضل الطائفين 241
ذكر بدء الطواف بهذا البيت العظيم وما ورد من طواف الملائكة 242
ذكر طواف بعض الجن والدواب والطير بالكعبة 243
ما جاء في شرعية الطواف لإقامة ذكر الله 244
ذكر ثواب النظر إلى الكعبة 244
ذكر ثواب الحج والعمرة 245
الباب الثالث عشر: الآيات المتعلقة بالكعبة:
ذكر خبر تبع والهذليين 250
ذكر خبر أصحاب الفيل 252
هلاك من أراد الكعبة بسوء 253
الباب الرابع عشر: في ذكر شيء من أخبار الحجر الأسود
ذكر ما أصاب الحجر الأسود في زمن ابن الزبير رضي الله عنه، وما صنع فيه من الفضة في زمنه، وزمن هارون الرشيد 257
ذكر ما أصاب الحجر الأسود في فتنة القرمطي وأخذهم له 257
ذكر ما صنعه الحجبة في الحجر الأسود بأثر رد القرامطة له 258
ذكر ما أصاب الحجر الأسود بعد فتنة القرامطة 259
ذكر صفته وقدره وقدر ما بينه وبين الأرض 260
ذكر شيء من الآيات المتعلقة بالحجر الأسود 260