7 - هم الفئة القليلة غير شك ... على الفئة الكثيرة ينصرونا
8 - أطعتم أمر جبار عنيد ... وما من طاعة للظالمينا الأبيات 1؟ 7 في الكامل 1: 588 (3: 253) وشرح النهج 1: 449 (5: 86) والأعلام 1: 80 والأغاني 16: 145 (لعمران وقيل لعيسى) ؛ والأبيات 2، 5، 7، 8 في الأخبار الطوال: 279 والأبيات 5، 6، 7 في ديوان المعاني 2: 230 (لعمران) وأنساب الأشراف 4 / 1: 159؛ 2: 62 (م)
- 35 -
وقال عيسى يخاطب الهثاث بن ثور السدوسي في قصيدة له عندما أشار الهثاث على طواف بقوله: ما أجد لك توبة إلا آية من كتاب الله {ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إن ربك من بعدها لغفور رحيم}
1 - فجهلت طوافاً وزينت فعله ... فأصبح طواف يمزق بالنبل
2 - فقل لعبيد الله إن كنت طالباً ... ذوي الغش والبغضاء واللؤم والبخل
3 - فدونك أقواماً سدوس أبوهم ... فإن سدوساً آفة الدين والعقل الأبيات 1؟ 3 في انساب الأشراف 4 / 1: 155
-
7) - الأخبار الطوال وديوان المعاني: قد علمتم وفي البيت إشارة إلى قوله تعالى: {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين} (البقرة: 249)
- 35 -
1) - طواف بن علاق، انظر ق: 40 والحاشية.
2) - عبيد الله بن زياد، وكان شديد التعقب للخوارج، وهذا عيسى يحرض عبيد الله على الهثاث السدوسي لأنه؟ فيما يراه؟ قد كان سبباً في مقتل طواف.