خدمة لعقيدتهم، وأصبح الهجاء نقداً لروح التخاذل أو الارتداد، ولم يبق هنالك إلا أثارة يسيرة من غزل وهجاء فردي وإلا فخر موجه تحت راية المبادئ السامية والرغبة في الاستشهاد.