شعر الخوارج (صفحة 141)

9 - من كان [....] لا ينسى المعاد ولا ... يلهو إذا هم بالتكذيب لاهونا

10 - تركتنا كيتامى باد والدهم ... فلم يروا بعده خفضاً ولا لينا

11 - فالله يجزيك يا مرداس جنته ... عنا كما كنت في الإرشاد تولينا

12 - بصرتنا شبهاً كانت تؤلفنا ... إن المؤلف لا ينفك مفتونا الأبيات 1؟ 12 في ابن عساكر 30: 419 (تيمورية) .

- 156 -

وقال

1 - إذا دعانا فأهطعنا لدعوته ... داع سميع فلبونا وساقونا البيت في البحر 5: 429.

- 157 -

وقال

1 - والروح جبريل منهم لا كفاء له ... وكان جبريل عند الله مأمونا البيت في البحر 1: 318.

-

12) - قوله تؤلفنا لا أدري كيف يلتئم والسياق، إلا أن يكون المعنى كانت تجعلنا على ثقة من أمرنا فلم نحزر غاية الاطمئنان، كالمؤلفة قلوبهم.

- 156 -

أهطع: انقاد في ذل وخشوع، أسرع في العدو؛ فلبونا: كذا في البحر المحيط ولعل صوابه فكبونا أي الزمونا الطريق، أو " فلبينا " بمعنى استجبنا للدعاء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015