9 - من كان [....] لا ينسى المعاد ولا ... يلهو إذا هم بالتكذيب لاهونا
10 - تركتنا كيتامى باد والدهم ... فلم يروا بعده خفضاً ولا لينا
11 - فالله يجزيك يا مرداس جنته ... عنا كما كنت في الإرشاد تولينا
12 - بصرتنا شبهاً كانت تؤلفنا ... إن المؤلف لا ينفك مفتونا الأبيات 1؟ 12 في ابن عساكر 30: 419 (تيمورية) .
- 156 -
وقال
1 - إذا دعانا فأهطعنا لدعوته ... داع سميع فلبونا وساقونا البيت في البحر 5: 429.
- 157 -
وقال
1 - والروح جبريل منهم لا كفاء له ... وكان جبريل عند الله مأمونا البيت في البحر 1: 318.
-
12) - قوله تؤلفنا لا أدري كيف يلتئم والسياق، إلا أن يكون المعنى كانت تجعلنا على ثقة من أمرنا فلم نحزر غاية الاطمئنان، كالمؤلفة قلوبهم.
- 156 -
أهطع: انقاد في ذل وخشوع، أسرع في العدو؛ فلبونا: كذا في البحر المحيط ولعل صوابه فكبونا أي الزمونا الطريق، أو " فلبينا " بمعنى استجبنا للدعاء.