قَالَ: " بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَفْضَلُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى وَالْعَظْمِ عَنِ الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الْإِيمَانِ "
3 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ، أَنْبَأَ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنَا سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ " فَذَكَرَهُ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ، وَهَذَا زَائِدٌ، فَأَخَذَ بِهِ صَاحِبُ كِتَابِ الْمِنْهَاجِ فِي تَقْسِيمِ ذَلِكَ عَلَى سَبْعَةٍ وَسَبْعِينَ بَابًا بَعْدَ بَيَانِ صِفَةِ الْإِيمَانِ وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ "