فَصْلٌ فِي فَضْلِ الْإِمَامِ الْعَادِلِ، وَمَا جَاءَ فِي جَوْرِ الْوُلَاةِ " وَقَدْ ذَكَرْنَا مِنْ ذَلِكَ مَعَ مَا يَتَّصِلُ بِهِ فِي كِتَابِ السُّنَنِ، مَا أَغْنَى عَنِ الْإِعَادَةِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، وَسَأَذْكُرُ مِنْ ذَلِكَ إِنْ شَاءَ اللهُ ههُنَا مَا حَضَرَنِي "