فَصْلٌ فِيمَا كَانَ يَلْبَسُهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الثِّيَابِ وَمَا كَانَ يَخْتَارُ لُبْسَهُ وَيَرْغَبُ فِيهِ