فَصلٌ فِي النَّوْمِ الَّذِي هُوَ نِعْمَةٌ مِنْ نِعَمِ اللهِ تَعَالَى فِي دَارِ الدُّنْيَا وَمَا جَاءَ فِي آدَابِهِ " وَقَدْ ذَكَرْنَا فِي كِتَابِ الدَّعَوَاتِ مَا وَرَدَ مِنَ الدَّعَوَاتِ عِنْدَ النَّوْمِ، وَعِنْدَ الِاسْتِيقَاظِ مِنَ النَّوْمِ مَنْ أَرَادَ ذَلِكَ رَجَعَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى جَدُّهُ ".