فَصْلٌ في الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ فِي الْجَمَاعَةِ وَمَا فِي تَرْكِ الْجَمَاعَةِ بِغَيْرِ عُذْرٍ مِنَ الْكَرَاهة وَمَا فِي تَرْكِهِنَّ مِنَ الْعُقُوبَةِ سِوَى مَا مَضَى