فَصْلٌ فِي تَرْكِ تَتَبُّعِ عَوْرَاتِ الْمُسْلِمِينَ وَفِي قَبُولِ عُذْرِهِمْ سِوَى مَا تَقَدَّمَ فِي الْأَبْوَابِ قَبْلَهُ