السَّابِعُ وَالسَّبْعُونَ مِنْ شُعَبِ الْإِيمَانِ وَهُو بَابٌ فِي أَنْ يُحِبَّ الرَّجُلُ لِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ وَيَكْرَهُ لَهُ مَا يَكْرَهُ لِنَفْسِهِ وَيَدْخُلُ فِيهِ إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ