هي: كلّ مكانٍ في المدينة التي عشت فيها شهد استهتاري ومعصيتي.
ليتني أملك أن أدخل كلّ بيت من هذه البيوت وأسجد لله تائبة.
لعلّ رحمة ربِّي حين يقسمها
تأْتي على حسب العصيان في القسم
عارف: لا داعي للطواف في البيوت.
فإذا تاب العبد أنسى الله - عز وجل - حفظته ذنبه، وأنسى جوارحه، وأنسى البقاع التي عصى الله عليها حتى يلقي الله وليس عليه شاهد.
(رواه الأصفهاني) .
هي: والله يا شيخ عارف.
كانت هذه الفرصة ستضيع مني، فأخسر بضياعها الدنيا والآخرة.
لقد نجوت من حادث سيارة مات فيها صاحبها قبل أن يغتسل من الجنابة.
وشعرت أن الله أعطاني فرصة للمتاب لن أَضيِّعها.