تتمتع بقوتها لو كانت بطلة في كمال الأجسام.

ضياء: أنساني الحديث أن أُبلغك تحيات صاحب (معمل الطحين) الذي كنت أعمل فيه ببغداد فهو يعرفك.

عارف: "يخفض رأسه، ويدور بها خواطر السنوات الطوال، ويسأل: "أكنت تعمل عند الحاج رشيد؟ الآن اطمأن قلبي عليك.

فهذا الرجل لا يضام من جاوره.

كنت دائماً أقول الأُمة العربية أُمة كريمة، وشعب العراق شعب أصيل.

والحاج رشيد وحده يكفي دليلاً على ذلك.

{اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ} استودعكم الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015