أخرجه الإمام البخاري معلقا (?) والإمام مسلم.
وجه الدلالة: أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر عن الله بأنه شخص.
ما جاء عن سلف الأمة بشأن عدم التَّقَيُّد بما جاء في القرآن والسنة في الإخبار عن الله
امتلأت كتب السلف الصالح رحمهم الله أجمعين بالإخبار عن الله ولم يتقيدوا بالألفاظ التي جاءت في القرآن والسنة , وقد نقلت ما تيسر من أقوال السلف من لدن الصحابة حتى وقتنا المعاصر, ولم يكن هناك اختلاف في جواز ذلك.
قَصَدْتُ تَعَدُّدَ النقل في اللفظة الواحدة عن عدد من العلماء قديما وحديثا لإثبات أن الإخبار عن الله بهذه اللفظة أمر ليس ببدعة بل هو مما توافق عليه أهل السنة.