الفور فلا يجوز تأخيرها مع (?) وجود مستحقيها (?)، وقد ذكر الإمام (?) شيخه نحواً من ذلك.
قوله: " (?) حيث شرطنا القصد، فطارؤها بعد الصياغة (?) كمقارنها في الاسقاط والإيجاب" (?).
هذه العبارة فيها كزَازَةٌ، ومعناها أن كل نية اعتبرناها في الإيجاب، و (?) الإسقاط، فطارؤها كمقارنها حتى لو اتخذت المرأة (?) حلياً مباحاً للاستعمال ثم قصدت جعله مكنوزا (?) غير مستعمل انعقد عليه الحول (?)، ولو اتخذته ليكون مكنوزا ثم قصدت استعماله انقطع الحول (?)، وإنما كان ذلك (?) كنية