هذا الكتاب، صحيح أسنده الصديق إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رواه البخاري في صحيحه (?).
وفيما أورده صاحب الكتاب من قوله: "فابن لبون ذكر، وليس معه شيء" (?). حَيْد عن (?) نظام (?) لفظ الكتاب (?)، من حيث إن قوله: "وليس معه شيء" ليس ها هنا فيه، وإنما هو في آخر الكتاب في فصل آخر في معنى هذا (?). والله أعلم.