رجالاً، وأكثر (?) عدداً، مع أن كل ذلك راجع إلى حكاية صلاة واحدة وهي صلاته - صلى الله عليه وسلم - في الخسوف الواقع يوم مات ابنه إبراهيم - صلى الله عليه وسلم - وعليه (?). ومقتضى هذا أن يكون المذهب (?) أن لا تُستأنف صلاة أخرى عند تمادي الخسوف، وأن لا يقتصر على ركوع واحد عند سرعة الانجلاء (?)، والله أعلم.
يستحب (?) أن يقول في اعتداله من كل ركوع: سمع الله لمن حمده ربنا لك الحمد (?). ورد به نصُّ الحديث المتفق على صحته (?)، ونصَّ عليه الشافعي - رضي الله عنه - (?).