مبتدأها ومنتهاها، والخلاف الآتي في التكبيرات المرسلة (?) في عيد الأضحى (?) إنّما هو فيما بعد ذلك من الأوقات التي يستحب فيها (?) التكبيرات المقيَّدة بأدبار الصلوات (?)، والله أعلم.
قوله في التكبيرات المرسلة: "والناس يصبحون مكبِّرين حيث كانوا، وفي الطرق رافعي أصواتهم، كذلك كان يفعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم -" (?) هذا مروي عن ابن عمر عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من وجهين ضعيفين، والصحيح أنّه موقوف على ابن عمر ذكر الحافظ أبو بكر البيهقي - رحمه الله - (?). وإنما ذكره الشافعي موقوفاً (?)، والله أعلم.
نَقْلُه النصوص المختلفة في آخر وقت التكبير ههنا (?) عليه كلامان: أحدهما: أنّه ساق الكلام سياق من يرى التأويل الجامع بين النصِّ الأول وغيره، جارياً في