التكبيرات الزائدة التي تباين بها سائر النوافل. ثم المراد أنّها كسائر النوافل في أركانها لا في (?) شروطها (?) إذ تختصُّ من الشروط: بالوقت المعين، ونيَّة (?) صلاة العيد (?)، والله أعلم. والأحسن قول شيخه: "كسائر النوافل مع نيَّة صلاة العيد" (?). وهكذا قال هو فى الخسوف (?).
قوله: "لست من أبعاضها" (?) سبق بيانه في باب سجود السهو (?).
قوله: "ما بين طلوع الشمس" (?) هو كذلك (?)، لكن الأفضل تأخيرها إلى أن ترتفع قيد رمح (?). فإن قلت: من يقول تمتدُّ الكراهة (?) إلى الارتفاع ينبغي أن لا يَدخُل وقتها عنده إلا بعده. قلت: وقت الكراهة قد يكون من وقت صلاة لا تشملها الكراهة كما في آخر وقت صلاة العصر.