الحجاج بن أرطأة (?) وهو ضعيف لا حجة فيه (?)، وقد أخرجه الترمذي (?) لكن ضعفه، والله أعلم.
قوله (?): "فأمَّا من لا يرجى زوال عذره فلا بأس بتعجيل الظهر في حقهم" (?) لا يتوهم من عبارته هذه أنّه ليس الأولى تعجيل الظهر، فإنّه الأولى لحيازة فضيلة الأوليَّة (?)، والله أعلم.