حجة إذاً فيه، وقد حمل الجمع فيه (?) عمرو بن دينار (?) - وهو أحد رواته - على تأخير الأولى إلى آخر وقتها، وتقديم الثانية إلى أول (?) وقتها (?). ولم يمنعنا مثل هذا التأويل (?) من القول بالجمع في السفر (?)؛ لأن في بعض رواياته الثابتة التصريح بما معناه الجمع بين الصلاتين في وقت إحداهما (?)، فينبغي إذاً أن يَعدل إلى الاحتجاج بالقياس على الجمع في السفر (?)، ويعضده بورود فعل مثل ذلك في