ما ذكره في تقدم (?) المأموم على الإمام وتأخره ومساواتهما من أن التعويل على الكعب (?). شاذ، والمذكور في "نهاية المطلب" (?)، و"التهذيب" (?)، وغيرهما (?) في ذلك العقب (?)، والتعويل عليه أولى؛ فإن التقدم (?) والمساواة فيه أحرى بأن يدرك ولا يخفى، والله أعلم.
قوله: "وإن كانا في مسجدين وبينهما باب لافظ" (?) أي لاصق بالأرض نافذ من غير فاصل بينهما من طريق أو غيره، هذا ما أشعر به ما علقته من بعض