إبراهيم بن محمَّد (?) وهو (?) ابن أبي يحيى، وهو وإن كان ثقة عنده (?)، فهو مجروح عند سائر (?) أهل الحديث (?). وأما قوله "لله" آخراً، مع قوله "لك (?) " أولًا فتأكيد، والله أعلم.

مذهبنا في أن المأموم يجمع بين قوله: سمع الله لمن حمده، وبين قوله: ربنا لك الحمد (?). يخفى دليله، ودليله (?) حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - (كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015