وهذه اللغة شائعة في ألسنة العامّة، فينبغي أن يجعل ذلك يميناً عند الإطلاق ، والله أعلم.
ذكر ما معناه: أنه إذا قال: نذرت لله لأفعلنّ كذا، فهو كقوله: عليّ عهد الله فهو كناية بلا خلاف، وإذا قال بالفارسية (أَزْخُذَايْ بِذِيرَفْتَمْ) ففيه طريقان:
أحدهما: أنه كناية قطعاً.