الفتح، والنصر أو غيره (?)، وهذا الوجه، وإن كان مذكورا في "النهاية" (?) فهو شاذّ. والمعروف في كتب المذهب أن الحلف بكلام الله تعالى يمين قطعا بلا خلاف (?)، ولا جريان لهذا الوجه في الحلف بالقرآن، بل هو (?) مقطوع بكونه يمينا صريحة (?)، والله أعلم.
(قول (?) من قال: لعمر (?) الله كناية (?).
وجهه: أنه ليس من الشائع في العرف استعماله في صفة البقاء، ولأنه ليس فيه شيء من أدوات القسم، وتقرّر في علم العربية أن (?) تقديره: لعمر (?) الله ما أقسم به، أو قسمي، أو نحو هذا (?). وليس هذا الوجه بشيء، فإن استعماله في القسم