يسابق عليه (?)، وأما بإسكان الباء فهو مصدر سبقه (?)، والله أعلم.
قوله: "وأما البغال، والحمير (?) فالظاهر أنها لا تلحق، وفيه وجه أنها تلحق" (?).
هذا ليس بوجه، بل هو المنصوص (?)، والأمر على العكس مما ذكر، فإن الظاهر من نص الحديث، ومن مذهب الشافعي إلحاقها (في الجواز) (?) بالخيل (?)، وقد نصّ الشافعي على ذلك في "المبسوط" (?)، و (?) من حيث المعنى ليست دون الإبل، والله أعلم.
قوله: "النَّاوَك" (?) بالنون، والواو المفتوحة، هو اسم فارسي جعله (?) هو