هذا ظاهر غير خاف، وكنا نمشيه ولا يتمشى حتى كأنما نضرب في حديد بارد.
حضرت يوماً في رحلتي إلى خراسان - حرسها الله تعالى وسائر بلاد الإسلام وأهله - مع ابن الوجيه النوقاني الطوسي - رحمه الله - في مدرسته بنيسابور ، وكان أحد المفتين بها، وتمَّم "المحيط" لمحمد بن يحيى في شرح