وقيل: يفرَّق بينهما (يوم (?)، وإن كان التفريع على القول بأن التفريق (يكون على قدر التفريق الواقع في الأداء.
والثاني: أنّه يفرِّق بينهما) (?) - بمقدار مدَّة يمكنه السير فيها إلى وطنه على الغالب المعتاد، بناء على جواز (?) صوم أيَّام التشريق، وتفسير الرجوع بالرجوع إلى الوطن (?).
والثالث: التفريق) (?) بينهما بأربعة أيَّام، ومدة إمكان المسير إلى الوطن بناءً على امتناع صوم أيَّام التشريق، وأن الرجوع هو الرجوع إلى الوطن (?).
والرابع: التفريق بأربعة أيَّام فقط بناء على امتناع) (?) صومها، وأن الرجوع هو الفراغ من الحجَّ (?)، والله أعلم.
أقوال الكفَّارة في أن المعتبر فيها بحالة الأداء، أو بحالة الوجوب (?).