وقال: أرفع الناس قدرًا من لا يرى قدره، وأكثرهم فضلا من لا يرى فضله.
وقال: ما ضحك من خطأ رجل إلا ثبت صوابه في قلبه.
1 - " الرسالة" وهو أول مؤلف ظهر في علم الأصول.
2 - "الحجة" وهو الذي أملاه على تلامذته بالعراق، ويُعبَّر عن مسائله بأنها مذهب الشافعي القديم.
3 - "أحكام القرآن" وهو كتاب عظيم النفع، ونموذج رائع في الكتابة الفقهية الأصلية.
4 - "إبطال الاستحسان" يرد فيه على الحنفية القائلين به.
5 - "جماع العلم" وهو انتصار للسنة والعمل بها.
6 - "إثبات النبوة والرد على البراهمة".
7 - "المبسوط" في الفقه رواه عنه الربيع بن سليمان والزعفراني.
توفي الإِمام الشافعي -رَضِيَ الله عَنْهُ- في سنة 204 هـ بمصر، حيث وافته المنية بأرضها وفيها كان الشافعي قد تكامل نموه، ونضجت آراؤه، ورأى في مصر ما لم يكن رآه من قبل من عرف، وحضارة، وآثار للتابعين.