فالواجب أن يتبع في القبور هدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي ليس فيه غلو أو بناء أبنية، أو إيقاد سرج، أو كتابات، أو تجصيص، أو غير ذلك، كما كانت القبور في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.