وقال الشاعر:
ومن أيم قد أنكحتنا رماحنا وأخرى على عم وخال تلهف
وقال الأعشى:
ومنكوحة غير ممهورة وأخرى يقال له فادها
يعني المسبية الموطوءة.
ويدل على أن الحقيقة للوطء: أن عقد النكاح لما كان مخصوصًا بإباحة الوطء، سمي نكاحًا، إذ لم يكن مختصًا بإباحة الوطء.