انحرف صنفان من الناس في معنى لا إله إلا الله: صنف ظن أن مجرد قولها يكفي دون معرفة معناها، وما دلت عليه، وصنف آخر، فسرها بأنه لا خالق ولا مالك ولا مدبر إلا الله، وقد بين أهل العلم انحراف هذين الصنفين من الناس، وبينوا الحق في ذلك.