الغرض فيه:
أن يبين ما يجوز في ترخيم الاسم الذي فيها الهاء على: يا حار، مما لا يجوز.
مسائل هذا الباب:
ما الذي يجوز في ترخيم الاسم الذي فيه الهاء على: يا حار؟ وما الذي لا يجوز؟ ولم ذلك؟
ولم لا يجوز ترخيمه في غير النداء؛ لقوة حذف الهاء؟
ولم كان ترخيم ما فيه الهاء أقوى من غيره؟ ولم قوي فيه المذهبان في: يا حار، ت ويا حار، مما ليس لغيره؟
وما الشاهد في قول عنتره العبسي:
(يدعو عنتر والرماح كأنها .... أشطان بير في لبان الأدهم؟ )