وما تأويل: {وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ}؟ فما اللام الأولى؟ وما الثانية؟ وما اللام في: {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ}؟
وهل يجوز: إن زيدًا ليضرب, وليذهب, على معنى الاستقبال؟ ولم جاز ذلك في قلته؟
وما تأويل: {وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}؟
وما الشاهد في قول لبيد:
ولقد علمت لتأتين منيتي ... إن المنايا لا تطيش سهامها