الغرض فيه:
أن يبين ما يجوز في الحروف التي لها جواب كجواب الأمر مما لا يجوز.
مسائل هذا الباب:
ما الذي يجوز في الحروف التي لها جواب كجواب الأمر؟ وما الذي لا يجوز؟
ولم ذلك؟
ولم لا يجوز الجواب بالجزم إلا لما ليس بواجب؟
وما حكم: حسبك, وكفيك, وشرعك؟
ولم جاز: حسبك ينم الناس؟
ولم جاز: اتقى الله امرؤ وفعل خيرًا يثب عليه؟ ومن أين دخله معنى الأمر؟
وهل ذلك لأن الحكمة تدعو إليه؟