/147 أوما معنى قوله: «كأنه لم يعد نومه في هذه الحال نومًا»؟ وهل ذلك ليفرق بين الحال والجواب, إذ لو رفع, فقال: لا يؤرقني الكري, لكان قد عد نومه في هذه الحال نومًا, إلا أنه نوم غير طيب, لتقطعه؟
وما وجه إشمام بعض العرب الرفع في هذا؟ وهل ذلك على الحال؟
وهل يجوز: ائتني آتيك؟ وما الفرق بينه وبين الجزم في المعنى؟
وما الشاهد في قول الأخطل:
وقال رائدهم أرسوا نزاولها ... فكل حتف امرئ يمضي لمقدار
وهل هو على الحال, أو الاستئناف؟
وقول الأنصاري: