إن من لام في بني بنت حسان ألمه وأعصه في الخطوب
وقول أمية بن أبي الصلت:
ولكن من لا يلق أمرًا ينوبه ... بعدته ينزل به وهو أعزل؟
ولم وجهه على إضمار الهاء في: إنه, ولكنه؟
وما الشاهد في قول الراعي:
فلو أن حق اليوم منكم إقامة ... وإن كان سرح قد مضى فتسرعا