ما هو إلا أن أراها فجاءة ... فأبهت حتى ما أكاد أجيب؟

ولم جز في: فأبهت, الرفع والنصب؟ وما الفرق؟ ولم كان الرفع أبلغ في المعنى؟

وما الشاهد في قول ابن أحمر:

يعالج عاقرًا أعيت عليه ... ليلقحها فينتجها حوارا؟

ولم لا يكون منصوبًا على: ليلقحها؟ وهل ذلك لأنه ليس على إرادة: أن ينتجها حوارا, ولكنه على أنه موجب فعله, ويحتمل أن يكون على: يعالج فينتج, ويحتمل /122 ب الاستئناف؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015