وهل يجوز في مثل هذا النصب؟ ولم كان الأجود الجزم؟
وما الشاهد في قول الخطيئة:
أم أك جاركم ويكون بيني ... وبينكم المودة والإخاء؟
وهل يجوز في مثل هذا الجزم؟ ولم صار النصب أبلغ في مثل هذا؟
وما الشاهد في قول دريد بن الصمة:
قتلت بعبد الله خير لداته ... ذؤابا فلم أفخر بذاك وأجزعا