ألم تسأل فتخبرك الرسوم ... على فرتاج والطلل القديم
وما حكم: لا تمددها فتشقها, بالنصب والجزم؟ وما الفرق بينهما في المعنى؟ وهل ذلك على أن الثاني في الجزم نهي عن الشق, وليس هو في الأول نهيًا عن الشق؟
وما الشاهد في: {لا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ}؟ .
ولم ظهر /113 أالتضعيف في الجزم في قولك: لا تمددها فتشققها؟
وما حكم: ائتني فأحدثك؟ ولم جاز بالنصب والرفع, ولم يجز بالجزم؟
وما الشاهد في قول أبي النجم: