وما الشاهد في قول شريح بن الأحوص الكلابي:
(تمناني ليلقاني لقيط ... أعام- لك- ابن صعصعة بن سعد؟ )
فمن أين دخله معنى التعجب؟ وهل ذلك لأن نبه بالنداء على معنى يتعجب من مثله بعد قوله:
(تمناني ليلقاني لقيط ... )