الغرض فيه:
أن يبين ما يجوز في إذن من الأعمال والإلغاء مما لا يجوز.
مسائل هذا الباب:
ما الذي يجوز في إذن من الإعمال والإلغاء؟ وما الذي لا يجوز؟ ولم ذلك؟
ولم لا يجوز أن تعمل إلا إذا كانت جوابًا مبتدأة؟
ولم جاز أن تلغي؟
وما حكم: إذن - والله - أجيئك؟ ولم ألغي القسم في هذا الموضع؟
ولم جاز: إذن - والله - أجيئك, على الفصل, ولم يجز: أريد [أن]- والله - أجيئك؟