ولِمَ صار: مثلي، أولى من: كي؟ وهلا امتنع: مثلي، أو شبهي؛ للاستغناء بأحدهما عن الآخر؟ .
ولِمَ جاز أن يُستغنى بذاك عن الإضمار في قولهم: وما رأيته مُذْ ذاك؟ .
وما الشاهد في قول العجاجِ:
وأم أو عالٍ كها أو أقربا
وقوله:
فلا ترى بعلاً ولا حلائلا ... كهُ ولاكَهُنَ إلا حاظلا؟