وقول عمران بن حطان:
(ولي نفسٌ أقول لها إذا ما ... تنازعني لعلي أو عساني؟ )
وما نظير الشذوذ /63 أفي ذا من قولهم: لدن غدوةً، ولات حين أوان؟ .
ولم جاز: ما أنت كأنا، وما أنا كأنت؟ وما في ذلك من الدليل على مذهب