(وقد جعلت نفسي تطيب لضغمةٍ ... لضغمهماها يقرع العظم نابها؟ .)
فلم وجب ألا تستحكم علامات الإضمار هاهنا كما لم تستحكم في: عجبت من ضربي إياك؟ وهل ذلك لبعد المعمول من العامل في المرتبة الثالثة، وهو في المصدر؛ لضعف العامل عن منزلة الفعل الحقيقي؟ .
ولم جاز: حسبتك إياه، وحسبتني إياه، وكان أقوى وأكثر من: حسبتنيه، وحسبتكه؟ .
وما في دخول: حسبت، على الابتداء والخبر كدخول: كان وليس عليهما؟