وقول النابغة:
(فصالحونا جميعاً إن بدا لكم ... ولا تقولوا لنا أمثالها عام؟ )
ولم جاز الترخيم في غير هذه الأسماء، مع أنها أحق به؛ لكثرتها؟ وهل ذلك للتخفيف من غير إخلال بالاسم؟
وما الشاهد في قول يزيد بن مخرم:
(فقلتم: تعال يا يزي بن مخرم ... فقلت لكم: إن حليف صداء)