وقول النابغة:

(فصالحونا جميعاً إن بدا لكم ... ولا تقولوا لنا أمثالها عام؟ )

ولم جاز الترخيم في غير هذه الأسماء، مع أنها أحق به؛ لكثرتها؟ وهل ذلك للتخفيف من غير إخلال بالاسم؟

وما الشاهد في قول يزيد بن مخرم:

(فقلتم: تعال يا يزي بن مخرم ... فقلت لكم: إن حليف صداء)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015